قال المتخصصون في علم الأطفال، أن هناك طرقاً عدة سهلة ومسلية تساعد الأطفال في سنتهم الأولى ليصبحوا أذكياء أكثر من المعتاد وبنسبة أكبر من أقرانهم في مثل سنهم.
ويشير المتخصصون الى أن السنة الأولى في حياة الطفل هي الأهم بالنسبة الى التعلّم. وهناك ألعاب كثيرة تساعد في تنمية دماغ الطفل وزيادة معدّل ذكائه، إلا أن أفضل مدرسة له في الأشهر الأولى هي الوالدان، الأم والأب على السواء، إذ عليهما، أو على كل منهما منفرداً، أن يتكلم مع فلذة كبده كلما سنحت الفرصة، والغناء له والقراءة والضحك معه، ويقول المتخصصون أن هذه العلاقة بين الطفل ووالديه مهمة جداً في حياة الطفل.
وقد ركّزنا في السابق على بعض الطرق المسلية والعلمية في الوقت نفسه مع الألعاب التي تنمي الذكاء، ونكمل اليوم على بعض النشاطات التي تلعب لعبتها في زيادة نسبة الذكاء لدى الطفل، إضافة طبعاً الى التسلية وزرع الفرح والابتسامة على وجهه البريء.
* إصطحاب الطفل الى التسوّق في السوبرماركت حيث يتسنّى له رؤية عدد كبير من الوجوه والكثير من الألوان، وكذلك سماع الكثير من الأصوات المختلفة، ما يخلق له جواً جديداً من التسلية بعيداً عن جو المنزل ورؤية الوجوه والمناظر نفسها.
* التمدد على الأرض في المنزل من حين الى آخر وجعل الطفل يتقلّب عليكم ويحاول الصعود والنزول عليكم، ما يجعله يتشجّع على القيام بمثل هذه الحركات فتقوى حركته ويشتدّ عوده وتقل مشكلات عدم التركيز لديه.
* إعلامه ببعض التصرفات والأعمال التي تهمون للقيام بها. فمثلاً عندما تريدون إطفاء الضوء، أخبروا الطفل قبل ذلك، وبعد ذلك إخباره أيضاً عندما تريدون الإضاءة من جديد، فيتعلم يوماً بعد يوم كيفية القيام بهذه الأعمال وتكون شيئاً عادياً عند حدوثها لأنه سيترقّب حصولها لا سيما إذا كانت ستحدث في مواعيد معينة. لهواء ينساب عليه ناعماً رقيقاً فيدغدغه ويجعله سعيداً، ومراقبة ذلك وإذا بدأ يشعر بالانزعاج التوقف فوراً وإلهاؤه بألعاب أخرى.
* قراءة الكتب مرات عدة. إذ يقول الخبراء والمتخصصون إن الأطفال في سن الثمانية أشهر يمكنهم أن يتعلموا التمييز بين الكلمات الواردة في القصة عند قراءتها ولا سيما بعد تكرر القراءة للمرة الثانية أو الثالثة توالياً، وقد أكدت إحدى الدراسات أن القراءة تساعد الطفل في تكوين فهم اللغة وتعلّمها وحفظها.
* اللعب مع الطفل لعبة "الغميضة" أو حتى تخبئة الأشياء ومن ثم محاولة العثور عليها، فيتعلّم بأن الأغراض يمكن أن تختفي وبعد ذلك يمكن أن تظهر، ولا حاجة للبكاء للحصول عليها من جديد.
* ويجب عدم نسيان أن هناك وقت للراحة، وبالتالي يمكن الجلوس مع الطفل بضع دقائق من دون القيام بأي عمل أو أي شيء يذكر بل الاستمتاع بمراقبته وانتظار المكان الذي سيأخذكم إليه.
* تجهيز ألبوم صور للعائلة، ويمكن ضمّ صور الأقرباء كلهم إليه وكذلك الأصحاب، والبدء بتعريفه على الأشخاص في الصور. وعندما يتّصل أحدهم على الهاتف، مثل العم والخال أو الجدة والجد، يمكن جعله يتكلم مع المتصل وإعطائه صورته أثناء التحدث إليه.
* عندما يصبح الطفل جاهزاً لتناول الطعام منفرداً، من المستحسن وضعه في كرسيه الخاص وتقديم أنواع عدة من الأكل، فيبدأ الطفل بمحاولة تعلّم طريقة تناول الطعام، ولا ضير من جعله يلعب ويستكشف طريقة تناول الطعام منفرداً والتدخل لتعليمه شيئاً فشيئاً
قال المتخصصون في علم الأطفال، أن هناك طرقاً عدة سهلة ومسلية تساعد الأطفال في سنتهم الأولى ليصبحوا أذكياء أكثر من المعتاد وبنسبة أكبر من أقرانهم في مثل سنهم.
ويشير المتخصصون الى أن السنة الأولى في حياة الطفل هي الأهم بالنسبة الى التعلّم. وهناك ألعاب كثيرة تساعد في تنمية دماغ الطفل وزيادة معدّل ذكائه، إلا أن أفضل مدرسة له في الأشهر الأولى هي الوالدان، الأم والأب على السواء، إذ عليهما، أو على كل منهما منفرداً، أن يتكلم مع فلذة كبده كلما سنحت الفرصة، والغناء له والقراءة والضحك معه، ويقول المتخصصون أن هذه العلاقة بين الطفل ووالديه مهمة جداً في حياة الطفل.
وقد ركّزنا في السابق على بعض الطرق المسلية والعلمية في الوقت نفسه مع الألعاب التي تنمي الذكاء، ونكمل اليوم على بعض النشاطات التي تلعب لعبتها في زيادة نسبة الذكاء لدى الطفل، إضافة طبعاً الى التسلية وزرع الفرح والابتسامة على وجهه البريء.
* إصطحاب الطفل الى التسوّق في السوبرماركت حيث يتسنّى له رؤية عدد كبير من الوجوه والكثير من الألوان، وكذلك سماع الكثير من الأصوات المختلفة، ما يخلق له جواً جديداً من التسلية بعيداً عن جو المنزل ورؤية الوجوه والمناظر نفسها.
* التمدد على الأرض في المنزل من حين الى آخر وجعل الطفل يتقلّب عليكم ويحاول الصعود والنزول عليكم، ما يجعله يتشجّع على القيام بمثل هذه الحركات فتقوى حركته ويشتدّ عوده وتقل مشكلات عدم التركيز لديه.
* إعلامه ببعض التصرفات والأعمال التي تهمون للقيام بها. فمثلاً عندما تريدون إطفاء الضوء، أخبروا الطفل قبل ذلك، وبعد ذلك إخباره أيضاً عندما تريدون الإضاءة من جديد، فيتعلم يوماً بعد يوم كيفية القيام بهذه الأعمال وتكون شيئاً عادياً عند حدوثها لأنه سيترقّب حصولها لا سيما إذا كانت ستحدث في مواعيد معينة. لهواء ينساب عليه ناعماً رقيقاً فيدغدغه ويجعله سعيداً، ومراقبة ذلك وإذا بدأ يشعر بالانزعاج التوقف فوراً وإلهاؤه بألعاب أخرى.
* قراءة الكتب مرات عدة. إذ يقول الخبراء والمتخصصون إن الأطفال في سن الثمانية أشهر يمكنهم أن يتعلموا التمييز بين الكلمات الواردة في القصة عند قراءتها ولا سيما بعد تكرر القراءة للمرة الثانية أو الثالثة توالياً، وقد أكدت إحدى الدراسات أن القراءة تساعد الطفل في تكوين فهم اللغة وتعلّمها وحفظها.
* اللعب مع الطفل لعبة "الغميضة" أو حتى تخبئة الأشياء ومن ثم محاولة العثور عليها، فيتعلّم بأن الأغراض يمكن أن تختفي وبعد ذلك يمكن أن تظهر، ولا حاجة للبكاء للحصول عليها من جديد.
* ويجب عدم نسيان أن هناك وقت للراحة، وبالتالي يمكن الجلوس مع الطفل بضع دقائق من دون القيام بأي عمل أو أي شيء يذكر بل الاستمتاع بمراقبته وانتظار المكان الذي سيأخذكم إليه.
* تجهيز ألبوم صور للعائلة، ويمكن ضمّ صور الأقرباء كلهم إليه وكذلك الأصحاب، والبدء بتعريفه على الأشخاص في الصور. وعندما يتّصل أحدهم على الهاتف، مثل العم والخال أو الجدة والجد، يمكن جعله يتكلم مع المتصل وإعطائه صورته أثناء التحدث إليه.
* عندما يصبح الطفل جاهزاً لتناول الطعام منفرداً، من المستحسن وضعه في كرسيه الخاص وتقديم أنواع عدة من الأكل، فيبدأ الطفل بمحاولة تعلّم طريقة تناول الطعام، ولا ضير من جعله يلعب ويستكشف طريقة تناول الطعام منفرداً والتدخل لتعليمه شيئاً فشيئاً
قال المتخصصون في علم الأطفال، أن هناك طرقاً عدة سهلة ومسلية تساعد الأطفال في سنتهم الأولى ليصبحوا أذكياء أكثر من المعتاد وبنسبة أكبر من أقرانهم في مثل سنهم.
ويشير المتخصصون الى أن السنة الأولى في حياة الطفل هي الأهم بالنسبة الى التعلّم. وهناك ألعاب كثيرة تساعد في تنمية دماغ الطفل وزيادة معدّل ذكائه، إلا أن أفضل مدرسة له في الأشهر الأولى هي الوالدان، الأم والأب على السواء، إذ عليهما، أو على كل منهما منفرداً، أن يتكلم مع فلذة كبده كلما سنحت الفرصة، والغناء له والقراءة والضحك معه، ويقول المتخصصون أن هذه العلاقة بين الطفل ووالديه مهمة جداً في حياة الطفل.
وقد ركّزنا في السابق على بعض الطرق المسلية والعلمية في الوقت نفسه مع الألعاب التي تنمي الذكاء، ونكمل اليوم على بعض النشاطات التي تلعب لعبتها في زيادة نسبة الذكاء لدى الطفل، إضافة طبعاً الى التسلية وزرع الفرح والابتسامة على وجهه البريء.
* إصطحاب الطفل الى التسوّق في السوبرماركت حيث يتسنّى له رؤية عدد كبير من الوجوه والكثير من الألوان، وكذلك سماع الكثير من الأصوات المختلفة، ما يخلق له جواً جديداً من التسلية بعيداً عن جو المنزل ورؤية الوجوه والمناظر نفسها.
* التمدد على الأرض في المنزل من حين الى آخر وجعل الطفل يتقلّب عليكم ويحاول الصعود والنزول عليكم، ما يجعله يتشجّع على القيام بمثل هذه الحركات فتقوى حركته ويشتدّ عوده وتقل مشكلات عدم التركيز لديه.
* إعلامه ببعض التصرفات والأعمال التي تهمون للقيام بها. فمثلاً عندما تريدون إطفاء الضوء، أخبروا الطفل قبل ذلك، وبعد ذلك إخباره أيضاً عندما تريدون الإضاءة من جديد، فيتعلم يوماً بعد يوم كيفية القيام بهذه الأعمال وتكون شيئاً عادياً عند حدوثها لأنه سيترقّب حصولها لا سيما إذا كانت ستحدث في مواعيد معينة. لهواء ينساب عليه ناعماً رقيقاً فيدغدغه ويجعله سعيداً، ومراقبة ذلك وإذا بدأ يشعر بالانزعاج التوقف فوراً وإلهاؤه بألعاب أخرى.
* قراءة الكتب مرات عدة. إذ يقول الخبراء والمتخصصون إن الأطفال في سن الثمانية أشهر يمكنهم أن يتعلموا التمييز بين الكلمات الواردة في القصة عند قراءتها ولا سيما بعد تكرر القراءة للمرة الثانية أو الثالثة توالياً، وقد أكدت إحدى الدراسات أن القراءة تساعد الطفل في تكوين فهم اللغة وتعلّمها وحفظها.
* اللعب مع الطفل لعبة "الغميضة" أو حتى تخبئة الأشياء ومن ثم محاولة العثور عليها، فيتعلّم بأن الأغراض يمكن أن تختفي وبعد ذلك يمكن أن تظهر، ولا حاجة للبكاء للحصول عليها من جديد.
* ويجب عدم نسيان أن هناك وقت للراحة، وبالتالي يمكن الجلوس مع الطفل بضع دقائق من دون القيام بأي عمل أو أي شيء يذكر بل الاستمتاع بمراقبته وانتظار المكان الذي سيأخذكم إليه.
* تجهيز ألبوم صور للعائلة، ويمكن ضمّ صور الأقرباء كلهم إليه وكذلك الأصحاب، والبدء بتعريفه على الأشخاص في الصور. وعندما يتّصل أحدهم على الهاتف، مثل العم والخال أو الجدة والجد، يمكن جعله يتكلم مع المتصل وإعطائه صورته أثناء التحدث إليه.
* عندما يصبح الطفل جاهزاً لتناول الطعام منفرداً، من المستحسن وضعه في كرسيه الخاص وتقديم أنواع عدة من الأكل، فيبدأ الطفل بمحاولة تعلّم طريقة تناول الطعام، ولا ضير من جعله يلعب ويستكشف طريقة تناول الطعام منفرداً والتدخل لتعليمه شيئاً فشيئاً