السلام عليكم
حبيت انقل لكم مجموعه مقالات مثيرة ومضحكة *****اختلف الخطيب الشاب طارق. ف، 24 سنة، سباك صحي، مع خطيبته ووالدها أثناء وجودهما في شقته لوضع اللمسات الأخيرة على الأثاث والستائر والتجهيزات استعدادا للزفاف. وعندما احتد الخلاف بينهما تركت الخطيبة هدى. م، 22 سنة، ووالدها، 48 سنة، المكان غاضبين. ولم يتمالك الشاب نفسه فأسرع بنزع حوض الحمام وتوجه إلى الشرفة، ثم القى بالحوض فوق رأسيهما أثناء مغادرتهما مدخل المنزل، وأخطأ الحوض الهدف فأصاب شابا جامعيا كان يمر بالصدفة بجوارهما بينما أصيبت الخطيبة بجروح طفيفة فقط.
وقع الحادث عصر أول من امس بمنطقة الشرابية شمال القاهرة. وقد تم نقل المصابين إلى المستشفى وإحالة السباك إلى النيابة التي أمرت بحبسه
####################
####################
الغباء و سوء الحظ يوقعان لصين في شر أعمالهما
*****أوقع سوء الحظ لصين في شر أعمالهم، فحول محاولاتهما لسرقة الى عقاب لهم ليس فقط على خرق القانون ولكن أيضا على غبائهما. ففي لندن وحال محاولة احد اللصوص الدخول إلى شقة ظن أنها خالية من السكان ليسرقها إذا به يسمع صوتا يأمره بالتوقف ليكتشف أن صاحب الصوت والشقة هو ضابط شرطة. وعندما حاول اللص التراجع بحجة انه عامل تنظيف لم ينجح في تمرير الكذبة وانتهى به الأمر في مركز الشرطة.
أما في كولومبيا فقد اختار لص آخر سيئ الحظ أن يكون هدف سرقته مركزا لتدريب الكاراتيه، وبدلا من الحصول على مبتغاه وحصيلة من الأشياء الثمينة، حصل على رحلة إلى المستشفى بواسطة ضحايا سرقته حسب تقرير وكالة د.ب.أ.
وحسب بيان الشرطة فان كارلوس استوبينان (21 عاما) وجد باب المركز مفتوحا واعتقد أن الفرصة سانحة لتنفيذ جريمته.
ولكن استوبينان لم يتقدم كثيرا بعد تجاوزه الباب الأمامي رغم أنه كان يحمل مسدسا، حيث أحاط به عدد من المقاتلين الذين يجيدون رياضة الكاراتيه. ولم يتردد أصحاب الحزام الأسود في هذه الفرصة الثمينة لإثبات مهاراتهم، فأطاحوا بمسدسه وأوسعوه ضربا ثم نقلوه إلى المستشفى
##################
##################
قتيل بقرون
*****روي ان احد المغفلين خرج يوما من منزله فعثر في طريقه على قتيل فجره حتى اوصله الى منزله وهناك القاه في بئر مهجورا فعلم ابوه بذلك فخاف على ابنه فغيبه ثم اخذ كبشا وخنقه والقاه في البئر وهال عليه التراب ثم ان اهل القتيل طافوا في الشوارع والازقه يبحثون عنه فلقيهم المغفل وقال في دارنا رجل مقتول فانظروا اهو صاحبكم فعدلوا الى المنزل وانزلوه في البئر فلما راى الكبش ناداهم قائلا ياهولاء هل كان لصاحبكم قرون فضحكوا منه بعد ان راوا الكبش وقرونه.
اود ان تنال اعجابكم