منتديات ستار تايمز 5

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات ستار تايمز 5

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات ستار تايمز 5
منتديات ستار تايمز 5

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات ستار تايمز 5

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات ستار تايمز 5
منتديات ستار تايمز 5
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القيامة قيامتان...صغرى وكبرى.....

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
charaf13
عضو متألق
عضو متألق
charaf13


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 1335
تاريخ التسجيل : 14/03/2010
العمر : 29
الموقع : تائه في الاحزان

القيامة قيامتان...صغرى وكبرى..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: القيامة قيامتان...صغرى وكبرى.....   القيامة قيامتان...صغرى وكبرى..... Emptyالثلاثاء 18 يناير 2011 - 0:36

السلام عليكم

شكرا لك

بارك الله فيك

لا تحرمنا من جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://algiescoop.ahlamontada.net
chentouf
عضو برونزي
عضو برونزي
chentouf


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 4309
تاريخ التسجيل : 07/02/2010
الموقع : تغنيف (معسكر) الجزائر

القيامة قيامتان...صغرى وكبرى..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: القيامة قيامتان...صغرى وكبرى.....   القيامة قيامتان...صغرى وكبرى..... Emptyالخميس 13 يناير 2011 - 17:42


القيامة قيامتان...صغرى وكبرى..... 770033435
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
chentouf
عضو برونزي
عضو برونزي
chentouf


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 4309
تاريخ التسجيل : 07/02/2010
الموقع : تغنيف (معسكر) الجزائر

القيامة قيامتان...صغرى وكبرى..... Empty
مُساهمةموضوع: القيامة قيامتان...صغرى وكبرى.....   القيامة قيامتان...صغرى وكبرى..... Emptyالأربعاء 17 فبراير 2010 - 9:30

ثم أخبر عن القيامة الصغرى، وهي سكرة الموت، وأنها تجيء بالحق، وهو لقاؤه سبحانه، والقدوم عليه، وعرض الروح عليه، والثواب والعقاب الذي تعجل لها قبل القيامة الكبرى‏.‏ ثم ذكر القيامة الكبرى بقوله‏:‏ ‏ «‏ ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد» ‏ ‏الآية 20 من سورة ق‏‏ ثم أخبر عن أحوال الخلق في هذا اليوم، وأن كل أحد يأتي الله سبحانه ذلك اليوم ومعه سائق يسوقه وشهيد يشهد عليه‏.‏
وهذا غير شهادة جوارحه وغير شهادة الأرض التي كان عليها له وعليه وغير شهادة رسله والمؤمنين، فإن الله سبحانه يستشهد على العباد الحفظة والأنبياء والأمكنة التي عملوا عليها الخير والشر، والجلود التي عصوه بها، ولا يحكم بينهم بمجرد عمله وهو أعدل العادلين وأحكم الحاكمين، ولهذا أخبر نبيه أنه يحكم بين الناس بما سمعه من إقرارهم وشهادة البينة لا بمجرد عمل، فكيف يسوغ لحاكم أن يحكم بمجرد عمله من غير بينة ولا إقرار‏.‏
ثم أخبر سبحانه أن الإنسان في غفلة من هذا الشأن الذي هو حقيق بألا يغفل عنه وألا يزال على ذكره وباله، وقال‏:‏ ‏ «‏ في غفلة من هذا» ‏ ‏‏الآية 22 من سورة ق ولم يقل عنه كما قال‏:‏ ‏ «‏ وإنهم لفي شك منه مريب» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 110 من سورة هود‏‏ ولم يقل في شك فيه، وجاء هذا في المصدر وإن لم يجئ في الفعل، فلا يقال‏:‏ غفلت منه ولا شككت منه، كأن غفلته وشكه ابتداء منه فهو مبدأ غفلته وشكه‏.‏ وهذا أبلغ من أن يقال في غفلة عنه، وشك فيه، فإنه جعل ما ينبغي أن يكون مبدأ التذكرة واليقين ومنشؤهما مبدأ للغفلة والشك‏.‏
ثم أخبر أن غطاء الغفلة والذهول يكشف عنه ذلك اليوم كما يكشف غطاء النوم عن القلب فيستيقظ، وعن العين فتنفتح، فنسبة كشف هذا الغطاء عن العبد عند المعاينة كنسبة كشف غطاء النوم عنه عند الانتباه‏.‏
ثم أخبر سبحانه أن قرينه وهو الذي قرن به في الدنيا من الملائكة يكتب عمله وقوله، يقول لما يحضره‏:‏ هذا الذي كنت وكلتني به في الدنيا قد أحضرته وأتيتك به‏.‏ هذا قول مجاهد ‏.‏
وقال ابن قتيبة‏:‏ المعنى‏:‏ هذا ما كتبته عليه وأحصيته من قوله وعمله حاضر عندي‏.‏
والتحقيق أن الآية تتضمن الأمرين‏.‏ أي هذا الشخص الذي وكلت به هذا عمله الذي أحصيته عليه؛ فحينئذ يقال‏:‏ ‏ «‏ ألقيا في جهنم‏.‏‏.‏‏.‏» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 24 من سورة ق وهذا إما أن يكون خطاباً للسائق والشهيد، أو خطاباً للملك الموكل بعذابه وإن كان واحداً‏.‏ وهو مذهب معروف من مذاهب العرب في خطابها، أو تكون الألف منقلبة عن نون التأكيد الخفية ثم أجرى الوصل مجرى الوقف‏.‏

ثم ذكر صفات هذا الملقى فذكر له ست صفات‏:‏
«أحدهما‏:» ‏ أنه كفار لنعم الله وحقوقه، كفار بدينه وتوحيده وأسمائه وصفاته‏.‏
«الثانية‏:» ‏ أنه معاند للحق يدفعه جحداً وعناداً‏.‏
«الثالثة‏:» ‏ أنه مناع للخير، وهذا يعلم منعه للخير الذي هو إحسان إلى نفسه من الطاعات والقرب إلى الله، والخير الذي هو إحسان إلى الناس، فليس فيه خير لنفسه ولا لبني جنسه، كما هو حال أكثر الخلق ‏.‏
«الرابعة‏:» ‏ أنه مع منعه للخير معتد على الناس، ظلوم غشوم، معتد عليهم بيده ولسانه‏.‏
«الخامسة‏:» ‏ أنه مريب، أي صاحب ريبة‏.‏
«السادسة‏:‏» أنه مع ذلك مشرك بالله قد اتخذ مع الله إلهاً آخر يعبده ويحبه ويغضب له، ويرضى له ويحلف باسمه وينذر له، ويوالي فيه ويعادي فيه‏.‏ فيختصم هو وقرينه من الشياطين ويحيل الأمر عليه، وأنه هو الذي أطغاه وأضله، فيقول قرينه‏:‏ لم يكن لي قوة أن أضله وأطغيه، ولكن كان في ضلال بعيد اختاره لنفسه، وآثره على الحق، كما قال إبليس لأهل النار‏:‏ ‏ «‏وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 22 من سورة إبراهيم‏‏، وعلى هذا فالقرين هنا هو شيطانه يختصمان عند الله‏.‏ وقالت طائفة‏:‏ بل قرينه هاهنا هو الملك فيدعي عليه أنه زاد عليه فيما كتبه عليه وطغى، وأنه لم يفعل ذلك كله، وأنه أعجله بالكتابة عن التوبة ولم يمهله حتى يتوب، فيقول الملك‏:‏ ما زدت في الكتابة عن التوبة ‏ «‏ولكن كان في ضلال بعيد» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 27 من سورة ق، فيقول الرب تعالى‏:‏ ‏ «‏لا تختصموا لدي» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 28 من سورة ق، وقد أخبر سبحانه عن اختصام الكفار والشياطين بين يديه في سورة الصافات والأعراف، وأخبر عن اختصام الناس بين يديه في سورة الزمر، وأخبر عن اختصام أهل النار فيها في سورة الشعراء وسورة ص .‏

ثم أخبر سبحانه أنه لا يبدَّل القول لديه، فقيل‏:‏ المراد بذلك قوله‏:‏ ‏ «‏لأملأن جهنم من الجِنَّة والناس أجمعين» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 119 من سورة هود‏‏، ووعده لأهل الإيمان بالجنة، وأن هذا لا يبدل ولا يخلف‏.‏
قال ابن عباس‏:‏ يريد‏:‏ ما لوعدي خلف لأهل طاعتي ولا لأهل معصيتي‏.‏
قال مجاهد‏:‏ قد قضيت ما أنا قاض، وهذا أصح القولين في الآية‏.‏
وفيها قول آخر‏:‏ أن المعنى‏:‏ ما يغير القول عندي بالكذب والتلبيس كما يغير عند الملوك والحكماء، فيكون المراد بالقول‏:‏ قول المختصمين، وهو اختيار الفراء ‏‏، وابن قتيبة ‏
قال الفراء‏:‏ المعنى‏:‏ ما يكذب عندي لعلمي بالغيب، وقال ابن قتيبة‏:‏ أي ما يحرف القول عندي ولا يزاد فيه ولا ينقص منه، قال‏:‏ لأنه قال‏:‏ القول عندي، ولم يقل‏:‏ قولي‏.‏ وهذا كما يقال‏:‏ لا يكذب عندي، فعلى القول الأول يكون قوله‏:‏ ‏ «‏وما أنا بظلام للعبيد» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 29 من سورة ق‏، من تمام قوله‏:‏ ‏ «‏ما يبدل القول لدي» ‏ ‏‏‏الآية:‏ 29 من سورة ق‏، في المعنى؛ أي‏:‏ ما قلته ووعدت به لا بد من فعله، ومع هذا فهو عدل لا ظلم فيه ولا جور، وعلى الثاني يكون قد وصف نفسه بأمرين‏:
‏ «أحدهما‏:» ‏ أن كمال علمه واطلاعه يمنع من تبديل القول بين يديه وترويج الباطل عليه، وكمال عدله وغناه يمنع من ظلمه لعبيده‏.‏
ثم أخبر عن سعة جهنم وأنها كلما ألقى فيها تقول‏:‏ ‏ «‏هل من مزيد» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 30 من سورة ق‏، وأخطأ من قال‏:‏ إن ذلك للنفي؛ أي ليس من مزيد‏.‏ والحديث الصحيح يرد هذا التأويل‏.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القيامة قيامتان...صغرى وكبرى.....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار تايمز 5 :: ديني :: القرآن الكريم والسنة النبوية-
انتقل الى: