المدرب رابح سعدان في سطور

[iالاكيد ان السطور لن تكفي لوصف هذا النابغة الذي تحرر من كل قيود السياسات واللعب الخفية والمادة وسمى بالروح الوطنية الى اجمل معانيها حاملا معه امال شعب باكمله وشباب اضناهم التعب من كونهم بلا عنوان فاصبحت الكرة المستديرة عنوانهم عمي سعدان كما يحلو للجميع مناداته هو: رابح سعدان ولد بمدينة باتنة مدرب جزائري وانهى دراسته الثانوية في ثانوية رضا حوحو بقسنطينة اين فاز بشهادة الباكالوريا و اكمل دراسته بقسنطينة و تحصل على شهادة الدوكتوراه و بدا حياته الرياضية متحصل على عدة ألقاب أفريقية وعربية، كان آخرها مع وفاق سطيف الجزائري بالكأس العربية التي تمت في موسم 2007 - 2008. قاد الجزائر إلى كأس العالم سنة 1982 في إسبانيا قام بتدريب المنتخب الجزائري الأول بين عامي 1981و1986، ثم عام 2004 عندما وصل إلى الدور الربع النهائي في كأس إفريقيا التي أقيمت آنذاك في تونس ثم إنتقل لتدريب منتخب اليمن ثم عاد للجزائر وقام بتدريب نادي وفاق سطيف وحقق معه كأس العرب. كما تحصل مع فريق الرجاء البيضاوي المغربي كاس إفريقيا للأندية البطلة سنة 1989 عندما هزم في النهائي جاره مولودية وهران الجزائري بركلات الترجيح. في سنة 2008 عاد رابح سعدان إلى تدريب المنتخب الجزائري و هو يعمل الان من اجل تحقيق التاهل الثالث للجزائر والثالث له شخصيا من اجل الدخول إلى التاريخ.[/img][img]وقد اختير المدرب الجزائري رابح سعدان، ضمن قائمة أفضل مدربي العالم التي أعلنها الموقع المتخصص في عالم التدريب "وورلد كوتش رانكينغ"، والتي خلت من أسماء عربية أخرى. واحتل سعدان المركز 163 في الترتيب النهائي بـ35 نقطة، متقدما على سبعة مدربين، أهمهم الفرنسي هنري ميشال، البرازيلي زيكو، والأوكراني أوليغ بلوخين، والفرنسي لويس فرنانديز. وجاءت اللائحة شاغرة من أسماء المدربين العرب والأفارقة، خاصة المصري حسن شحاتة الذي قاد منتخب بلاده للفوز بلقب بطولة إفريقيا مرتين متتاليين. واعتلى المدرب الإسباني رافاييل بنيتيز المركز الأول بـ190 نقطة تبعه الأرجنتيني ألفيو بازيل بـ187 نقطة، وجاء البرتغالي جوزيه مورينيو في المركز الثالث بـ 182 نقطة ويبدو أن تاريخ سعدان الحافل بالألقاب شفعت للمدرب الجزائري الذي سيتحسن ترتيبه أكثرعندما قاد منتخب الجزائر إلى نهائيات مونديال جنوب إفريقيا/img]

شكرا على الموضوع
بارك الله فيك

شكرا لك

يكفيه انه اهل الجزائر الي كاس العالم...علي حساب الفراعنة ........امنور!

شكرا